المرأة والفلسفة Things To Know Before You Buy
المرأة والفلسفة Things To Know Before You Buy
Blog Article
الفلسفة النسوية: ظهرت في القرن العشرين والتي ركزت على نقد التمييز الجنسي في الفكر الفلسفي التقليدي وفي المجتمعات ككل.
ونضيف إلى قوصرة الأسئلة ما يرتبط بتجارب المرأة وما يهمها ويقلقها فنقول:
فلا الدين يقول شيئاً من ذلك، ولا العلم يعترف به، ولا التاريخ يشهد بصحة شيء منه!
فحين كتب كانط في التربية عن الأنوار قال: "إن بلوغ الأنوار هو خروج الإنسان عن القصور الذي هو مسؤول عنه، والذي يعني عجزه عن استخدام عقله دون إرشاد الغير. وإن المرء نفسه مسؤول عن حالة القصور هذه عندما يكون السبب في ذلك ليس نقصًا في عقله، بل نقص في الحزم والشجاعة في استعماله دون إرشاد الغير.
نسرد فيما يلي مقالات الموسوعة المتعلقة بعمل النسوية في مختلف فروع الفلسفة:
في العصور الوسطى، تأثرت الفلسفة الأوروبية بشكل كبير بالفكر الديني المسيحي، حيث اعتبرت المرأة في أغلب الأحيان كائنًا ضعيفًا يجب أن يُخضع للرجل. تأثرت هذه الأفكار بقصة الخلق في الكتاب المقدس، حيث تُعتبر حواء مسؤولة عن الخطيئة الأولى.
فأعمال الباحثة وإن قدمت تحليلا متينا لخنوع المرأة الجنسي، إلا أنها ضيقة الأفق. فالتحيز الجنسي –مثلا- في بعض البلدان، خاصة النامية منها، يتجلى في توزيع العمل توزيعا معلومات إضافية جائرا والابتزاز. الآن لاننكر أن الإخضاع الجنسي أحد أشكال التحيز الجنسي، ولكن لضربنا في بيداء غير المعقول لو قلنا: إن جميع حالات توزيع العمل بالعدل تنبثق من التصاق الإثارة الجنسية بسلطان الرجل وخضوع المرأة. ثم لاحاجة إلى نظم جميع أنواع التحيز الجنسي في سلك واحد يعم جميع النساء، بل الحاجة إلى عدم ذلك.
فحين كتب كانط في التربية عن الأنوار قال: "إن بلوغ الأنوار هو خروج الإنسان عن القصور الذي هو مسؤول عنه، والذي يعني عجزه عن استخدام عقله دون إرشاد الغير. وإن المرء نفسه مسؤول عن حالة القصور هذه عندما يكون السبب في ذلك ليس نقصًا في عقله، بل نقص في الحزم والشجاعة في استعماله دون إرشاد الغير.
بل اختلافهم في قطب رحى النسوية –الجنس والنوع الاجتماعي– كان محفزا للحوار حول تأثير الثقافة والمجتمع في مفاهيم الجسد والتجربة وحول مجاري تغير المجتمع إلى ما ينشده النسوية
في الختام، يمكن القول إن الفلسفة قدمت عبر تاريخها تصورات متنوعة عن المرأة، بعضها كان داعمًا لتحررها ومساواتها، والبعض الآخر كان جزءًا من التمييز ضدها.
الشاعر فاضل الرضي /يكتب (( مُيَمّمُ )) خُذِينِي وَاْنْثُرِينِي يا سماءُ كُرُوبَاً لا سُوَاهَا في مَدَارِكْ وَب...
وربما تنبع جذور هذه القولبة المخلة من تنميط معياري جنته الثقافة الغربية على العالم عندما كرست صورة الفيلسوف كرجل أبيض محب للحكمة، وأن أولئك الذين لا ينطبق عليهم المعيار الغربي يصنفون حسب هويتهم أولاً، والنوع الأكاديمي ثانياً.
تحالف رصد يدين الاعتقالات التعسفية في #المحويت و #صنعاء.. ويعتبرها سلوك ممنهج للتهرب من المسؤولية والمقامرة بأرواح اليمنيين
أما عن إثبات الذات، فالأمر سيّان في كل المهن وإن ازدادت حدّته في الفلسفة. فهناك استخفاف طبيعي "بريء" بالمرأة في كافة المجالات.